star times šŧдя Ŧΐмэš
المشاركات : 6828 01/09/1990 العمر : 34 WWW.ShAbAb51.Yoo7.COM طالب 16 عدد النقاط : 18929 سجل في يوم : 13/11/2008
شًِْـِِّغًـِِّآل شًِْـِِّغًـِِّل عًٍـِِّآلـِِّيَ آوٍيَ: (100/100)
| موضوع: محافظه دميـــاط (ملف كـــامل) الأحد ديسمبر 19, 2010 2:55 pm | |
| عدد السكان 130,000 نسمة. يفصلها شريط ضيق عن بحيرة المنزلة. وتقع على الضفة الشرقية لنهر النيل فرع دمياط قبل مصبه إلى البحر المتوسط بحوالى 15 كم. وهى شبة جزيرة يحتضنها البحر المتوسط شمالاً وبحيرة المنزلة شرقاً ؛ ويشطرها النيل إلى شطرين ؛ وإلى الجنوب الغربى تمتد مزارع الدلتا وسهولها أهم معالم محافظة دمياط الاسم المساحة المناخ التقسيم الاداري تاريخ دمياط دمياط والفتح العربي الحمله الصليبيه على دمياط الحملة الصليبية الخامسة الحملة الصليبية السابعة المقاومة الدمياطية معالم دمياط جامع البحر كنيسه السيده العذراء الإقتصاد الإمتداد العمرانى لمصيف رأس البر العيد السنوي شعار المحافظة الاسم : كانت دمياط فى العصور الإغريقية والرومانية معروفة بإسم تامياتس كما كانت تعرف عند قدماء القبط قبل الفتح العربى بإسم تاميات و تامياتي وقد إختلف العلماء عن أصل هذا الإسم يرى العالم داريسى إن الإسم دمات-ن-بتاح-تنن أى مدينة الإله بتاح تنن هو الإسم المصرى القديم لدمياط ويظن العالم نرتيه أن البلدة التى ورد إسمها فى عهد الأسرة الحادية عشرة وهى دماطى أو قد تكون مدينة مصرية واقعة على الساحل الفلسطيني وسميت بإسم تامييت الواقعة عند مصب النيل أو هى دمياط الحالية نفسها وإن لفظ دمييت أو ديمي تعنى مدينة. وقالوا أن هذا اللفظ السريانى وهو دمط بمعنى القدرة والمقصود به القدرة على الجمع بين الماء العذب والماء المالح عند دمياط. دمياط تتميز بكثرة مزارع الجوافة وخصوصا فى كفر البطيخ. وايضا أشجار النخيل التى تغطى الساحل من رأس البر شرقا وحتى جمصة غربا ومن البحر شمالا وحتى الطريق السريع وجنوب قرية الرياض جنوبا. باستثناء منطقة دمياط الجديدة.ويبلغ تعداد النخيل ما يزيد على المليون ونصف مليون نخلة. وقد صدرت دمياط 1,200,000 نخلة الى عدة دول اهمها اليونان والصين. المساحة: وتبلغ المساحة الكلية للمحافظة 1,029 كم2 تمثل 5 % من المساحة الإجمالية لمنطقة الدلتا وتمثل 1 % من المساحة الإجمالية للجمهورية ؛ كما تبلغ المساحة المأهولة 589.20 كم2 منها بالقطاع الريفى 546.4 كم2 بنسبة 92.7 % تبلغ المساحة المنزرعة بالمحافظة 115,892 فدان وتشتهر بزراعة القمح والذرة والقطن والأرز والبطاطس والليمون والعنب والطماطم. كما يبلغ تعداد سكان المحافظة التقديري في عام 1999 ( 953430 نسمه ) يتواجد منهم بالقطاع الريفى للمحافظة 69,1687 نسمه بنسبه 72.5% ويبلغ معدل الزيادة السكانية للمحافظة 2.09% ؛ المناخ : تتبع دمياط من حيث المناخ منطقة البحر الأبيض المتوسط فهو حار جاف صيفاً ومعتدل ممطر شتاءً التقسيم الاداري : وتتكون المحافظة من 4 مراكز إدارية ، 10 مدن ،و 35 وحده محلية قروية ، 59 قرية و 722 كفر ونجع كفور و نجوع قرى مدن مراكز وحدات محلية قروية. 722 59 10 4 35 ضم المحافظة 7 كليات ومعهداً ، 19 مركز للتدريب المهنى. ويبلغ عدد مدارس التعليم قبل الجامعى 657 مدرسة للتعليم العام منهم بالقطاع الريفى 403 مدرسة بنسبة 61 %. وبالتعليم الأزهرى 56 مدرسة منهم بالقطاع الريفى 28 مدرسة بنسبة 50 % من المدارس. تاريخ دمياط: دمياط والفتح العربي منذ عام 642 ميلادي بدأت دمياط تتعرف إلى العرب المهاجرين إليها من شبه الجزيرة العربية وإلى المرابطين بها ورجال الجيش الفاتح كما بدأت تبنى بها المساجد ومازال بدمياط مسجد الفتح يرجع تاريخه إلى عهد عمرو بن العاص وهو ثانى مسجد بنى بعد الفتح العربى لمصر وقد خضعت مصر للحكم العربى قبيل منتصف القرن السابع الميلادى ودخلت الديانة الإسلامية إليها وقد ظهرت صورة دمياط التاريخية فى أوائل العصر الإسلامى حين فتحها المقداد بن الأسود من قبيل جيوش عمرو بن العاص وقد سيطر العرب على منافذ وثغور النيل على البحر المتوسط وبعد الفتح حاول الرومان غزوها ثلاثة قرون متوالية لذلك بدئ فى تحصينها ببناء سورها وحصونها يوم 5 فبراير 854 ميلادياً وعربوا الكثير من اسماء المدن فصارت تامياتس دمياط وكان منتصف القرن السابع حدا فاصلا فى تاريخ دمياط لقد بدأت العروبة تزحف اليها رويدا وبدأ اهلها يدخلون فى الاسلام رويدا وشهدت دمياط زيجات جديدة بين العرب والقبط وفى بوتقة واحدة بدأ انصهار العناصر و النظم الاجتماعية والعادات والعلوم والفنون الحمله الصليبيه على دمياط : الحملة الصليبية الخامسة حيث استولى الصليبيون الفريزيون على المدينة لمدة عامين 1219 - 12 الحملة الصليبية السابعة فى 25 أغسطس عام 1248 ميلادياً أبحر من جنوب فرنسا أسطولاً كبيراً فى نحو 1800 سفينة تحمل 80000 مقاتل ومعهم سلاحهم ومؤونتهم وخيولهم بقيادة لويس التاسع الملقب بالقديس لويس تحت ستار الدين والصليب وفى 4 يونيو 1249 م وصل أسطول لويس أمام شاطئ دمياط المقاومة الدمياطية وضربت دمياط المثل الأعلى للبطولة والفداء عندما ترك الأمير فخر الدين دمياط ورحل بجيشه من رأس البر وأصبحت دمياط بلا جيش وما كاد العدو يطأ أرض دمياط حتى أحرق الدمايطة المتاجر والمنقولات وكل ما ينتفع به العدو ثم انسحبوا إلى الأحراش التى كانت حول دمياط والمستنقعات, ومنها بدأت حرب المقاومة الشعبية الدمياطية. وبدأت الحرب تزلزل كيان العدو , وتوالت الهزائم على جيوش الفرنسيين حين تصدى لهم شعب دمياط فى معركة فارسكور وحدثت مذبحة عظيمة قتل فيها من الفرنسيين نحو عشرة آلاف ووقعت البقية فى الأسر , وأسر لويس التاسع ومعه من البارونات والقواد وحمل لويس إلى المنصورة حيث سجن فى دار ابن لقمان ووكل بحراسته إلى الطواشي صبيح. ثم فدى الملك نفسه ورجاله بمبلغ أربعمائة ألف جنيه على أن يجلوا من دمياط عام 1250 م وأصبح هذا اليوم عيداً قومياً لمحافظة دمياط وقد مكثوا بدمياط أحد عشر شهراً وتسعة أيام وتم جلاء الحملة عن دمياط فى 8 مايو وقد وضعت الملكة بدمياط ولداً ودعته بيوحنا الحزين لما إكتنفت ولادته من ألام. يوجد بمدينة دمياط العديد من الحضارات القديمة مثل الحضارة الرومانية والعربية والتركية كل حضارة من تلك الحضارات تركت الكثير من الأثار الدالة على المجد. معالم دمياط : بعض من أهم المزارات التاريخية بدمياط جامع عمرو بن العاص جامع البحر كنيسة مارى جورج مسجد ومدرسة المتبولي كنيسة العذراء كنيسة الأرثوذوكس الرومانية جـامع المعيني بحـيرة المنزلة جامع البحر أشهر و أجمل مساجد دمياط و يقع على الضفة الشرقية للنيل و قد تم تجديده للمرة الأولى عام 1009 هـ فى عهد الحكم العثمانى و بنى على مساحة 1200 م2 على الطراز الأندلسى ثم أعيد تجديده وبناءه للمرة الثانية على الطرازالأندلسى أيضاً عام 1967 وجدرانه مزينة بأروع النقوش الإسلامية وله خمس قباب ومئذنتان وملحق به مكتبة ثقافية ودينية وقد أعيد ترميمه سنة 1997م وأفتتح ليلة الإسراء والمعراج عام 1418 هـ. كنيسه السيده العذراء يوجد بها جسد القديس مار سيدهم بشاى كاملاً والذى أستشهد فى هذه البقعة نتيجة تفشى الفوضى وسوء معاملة الجنود الألبانيين للمصريين فى أواخر حكم محمد على باشا, كما يوجد بها قطعة من خشب الصليب الذى صلب عليه السيد المسيح مهداه من نيافة الأنبا مرقص أسقف مرسليا عام 1974 يرجع تاريخ الكنيسة إلى عام 1745 م وكانت ملكاً للموارنة التابعين لروما وعرفت أنذاك بكنيسة البارجة , وبإنقراض العائلات الكاثوليك من دمياط ألت الكنيسة إلى الأقباط الأرثوذكس , وقد أعيد بنائها عام 1972. الإقتصاد : وقيل عن دمياط أنها (يابان مصر) وذلك لتقديس شعبها للعمل واحترامه ولمهاراته المتميزة في الصناعات الحرفية. 1-الزراعة : زراعة الأرز والبلح والجوافه والليمون والشمام والبطيخ . 2- صيدالأســـــماك : صناعة السـفن الكبيـرة الحجم التى تقوم بصيد الأسـماك . 3- الثروة الحيوانيه : تربية الأبقار والجاموس ومنتجات الألبان والدواجن . 4-الصناعة: تقوم دمياط بتصميم و صناعة الأثاث المنزلي من الأخشاب. تباع هذه المنتجات ليس فقط داخل جمهورية مصر العربية لكن أيضا للدول العربية و الأوروبية. تتميز هذه الصناعة بالمتانة و الجودة. تتم صناعة الأثاث في الورش (جمع ورشة) الصغيرة ثم يتم بعد ذلك ارسالها للمعارض التي تقوم بعرضها للجمهور أو للتجار لتصديرها خارج البلاد. لتصنيع الأثاث و تشطيبه يقوم بذلك كل من علي سبيل المثال النجار, الأويمجي, القشرجي, الأسترجي صناعة الأثاث كما تشتهر بصناعة الحلوى و تعليب السردين والجمبري و صناعة منتجات الألبان وبالأخص الجبن الدمياطى المشهور . 5- السيــــــــاحه: تشتهردمياط بمصيف رأس البر الاثرى الهادىء . الإمتداد العمرانى لمصيف رأس البر : توافر شبكة الطرق الحديثة التى تربط دمياط بمحافظات الجمهورية بل بدول المغرب العربى ومشرقه حيث يخترق الطريق الدولى محافظة دمياط مارا بمدينة دمياط الجديدة وأمام ميناء دمياط توجد خارج أسوار الميناء مساحات بحوالى 1000 قطعة تتراوح بين 200،1000 متر مربع وذلك للأنشطة التى يتعلق عملها بخدمة الميناء توافر المنتجات الزراعية حيث العمق الزراعى لمنطقة الدلتا الإكتشافات الحديثة للغاز الطبيعى أمام ساحل محافظة دمياط بكميات فاقت المتوقع بشكل كبير حيث بلغ رصيد المخزون المكتشف حاليا 23 ترليون متر مكعب إنشاء وتجهيز مركز معلومات ودعم إتخاذ القرار وذلك بديوان عام محافظة دمياط وبه من البيانات والمعلومات عن محافظة دمياط ما يعتبر قاعدة بيانات تشمل كافة القطاعات وتوفر حديثاَ به شبكة الإنترنت إنشاء مكتب خدمة المستثمرين بديوان عام المحافظة وذلك بهدف تجميع البيانات والخرائط المتعلقة بالأراضى والمواقع التى تصلح لإقامة المشروعات عليها العيد السنوي : أختير يوم 8 مايو عيدا قوميا تحتفل به محافظة دمياط كل عام تمجيدا لذكرى انتصار أبنائها على الحملة الصليبيه السابعة بقيادة لويس التاسع فى معركة فارسكور وجلائها عن دمياط 8 مايو 1250 م. شعار المحافظة : عباره عن مركب يعلوه شراعان وله دفه وهذا يدل على مركز المحافظه فى صيد الأسمـاك ويقع جسـم المركب داخل دائره وهذا يدل على تضامن وتعاون سـكــــــان المحافظهوهذا التضامن أسـاس حرفة الصيد محافظين دمياط: 1-محمد حمدى عاشور ابريل 1960\نوفمبر1961 2-اللواءمحمود طلعت نوفمبر1961\مايو1968 3-اللواءصلاح مجاهد مايو 1968\يونية1971 4-الواءحسن رشدى يونية1971\سبتمبر1972 5-اللواءمحمدأحمد المنياوى سبتمبر1972\سبتمبر 1976 6-المهندس حسب الله الكفراوي سبتمبر1976\مايو1977 7-عبدالحميدعبدالله مايو 1977\ديسمبر 1977 8-محمدعبدالهادى سماحة ديسمبر1977\اكتوبر 1978 9-ابو بكر منصور الجمال اكتوبر 1978\مايو 1980 10-عصام راضى مايو 1980\ اغسطس 1984 11- دكتور احمد الجويلى مايو 1984\مارس 1991 12-المستشار محمود بهى الدين عبدالله مارس 1991\مايو 1992 13- مستشار محمد عبد الرحيم نافع مايو 1992\يناير 1996 14-مستشارأحمد عبد العزيز سلطان يناير 1996\اكتوبر1999 15-ا.د.عبد العظيم وزير نوفمبر 1999\يونية2004 16-ا.د.محمد فتحى البرادعى يونية 2004 إلى الآن اعلام دمياط: 1-فاروق محمد شوشة ولد عام 1936 بقرية الشعراء بمحافظة دمياط. حفظ القرآن, وأتم دراسته في دمياط. وتخرج في كلية دارالعلوم 1956 2-ضياء الدين داود (من مواليد محافظة دمياط في 27 مارس 1926)، رئيس الحزب العربى الديمقراطى الناصري 3-زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، وشغل سابقاً منصب مدير آثار الجيزة. ولد في دمياط في 28 مايو 1947 4-عائشة عبد الرحمن المعروفة ببنت الشاطئ (1913-1998 م) هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة 5-رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب المصري (البرلمان) الأسبق و عضو في الحزب الوطني الديمقراطي في مصر . ( 23 أبريل 1926 - 12 أكتوبر 1990 ) صور لمدينه دمياط: مدينه راس البر: بدأ تاريخ رأس البر منذ عام 1823 حيث كان مشايخ الطرق الصوفية و أتباعهم بدمياط يسيرون بمجموعهم نحو الشمال مع النيل للإحتفال بمولد ( الشيخ الجربى ) بمنطقة الجربى جنوب رأس البر. و كان التجار يفدون إلى رأس البر لمقابلة سفنهم العائدة من رحلاتهم و هنا شاهدوا أول طلائع المصيف ممثلة في هؤلاء المتصوفين و استمر الجميع في هذا المكان الهادىء الجميل الذى يبعث في النفس روعة التأمل و طمأنينة التعبد. كما اعتادت بعض الأسر أن تخرج أيام الصيف في سفن شراعية على النيل و ترسو أمام رأس البر و تقضى النهار في النزهة و الصيد و الرياضة فراقهم جوها وشيدوا لهم أكواخاً من حصر البردى. في عام 1865م أتخذ رأس البر( مصطافاً ) و تدرج مع عشش قليلة متفرقة مصنوعة من حصر البردى إلى صفوف منظمة بين شاطىء النيل و البحر ثم إلى عشش تقام على أرضيات من الخشب و البناء . في عام 1883 جاء رأس البر العالم الألمانى (كوخ) فوضع تقريراً جاء فيه (أن مصيف رأس البر قد يصبح يوماً ملك المصايف و أشهرها إذ يتميز بموقعه الجميل و هوائه النقى الجاف و شواطئه الذهبية، و بعده عن الضوضاء و هو أقل رطوبة من جو الشواطىء المصرية الأخرى و تكثر في هوائه كمية اليود. و في عام 1891 أنشأ رجل فرنسى اسمه( بكلان ) و سيدة فرنسية تدعى( كورتيل) مطعماً و باراً قرب طابية الشيخ يوسف ... كما أنشأ أول فندق راق أمام الفنار وسط المصيف جذب رجال المصطافين و دفع آخرين لبناء عدد آخر من الفنادق. و في عام 1902 و ضعت للمصيف أول خريطة هندسية بسيطة موضحاً بها مواقع العشش و أرقامها و الأسواق و غيرها .. و تقرير تأجير أرضه..وإضاءة طرقه بالفوانيس و تسيير مراكب نيلية لنقل المصطافين و البريد من دمياط إلى رأس البر و العكس. كان مصيف رأس البر موسمياً مؤقتاً لا بقاء له غير أربعة أشهر الصيف ..و قد كانت منشآته تقام عندما يهل الصيف في مدى أسبوعين فيصبح مدينة صغيرة بها ما بسائر المدن الحديثة. فإذا ما أدبر الصيف زالت معالمه و عاد إلى مساحة خالية من الرمال المعرضة لمد البحر تطغى عليه أمواجه فتغطيه و تغسله و تهيؤه لإستقبال صيفاً جديداً نظيفاً نقياُ و قد انحسر عنه الماء و جففته أشعة الشمس | |
|